نبراس الشباني ...
عبارة غالبا ما تتردد على مسامعي عند متابعة التقارير او الافلام الوثائقية ( اصوات الطبيعة ) ومايشد انتباهي كثيرا هي الاصوات التي تتخلل مسامعي عند مشاهدتي للطبيعة بانواعها وكل ذلك كان يتم عبر شاشة التلفاز ...
لكن اليوم شاءت الاقدار ان اختبر الامر وانا اقف بين الوان امتزجت لترحب بنا على ارضها في بحيرة الدلمج ( هور الدلمج ) ...
الذي يقع في الجزء الشمالي الشرقي لمحافظة الديوانية حيث 117000 دونم من الاراضي الزراعية تتخل المياه طرقاتها ...
لتكون لنا بحيرة تزينها النباتات والاشجار وتملؤها مختلف الكائنات البحرية والبرية يقصدها الناس للاستجمام والتمتع بالصيد ...
وبمناظر قلت نظائرها تملؤ المكان بوادر الاعمار رغم خمولها ...
حيث تم تحديد مجرى الهور على بعض مساراته تتخللها السدود المنحدرة بشدة ...
لتشكل لنا ما يشبه الشلال ...
ولطبيعة مياه الهور المالحة فترى مياه السد يغطيها الزبد بشكل يفوق التصور ...
لترسم لنا لوحة فنية رائعة تتجلى فيها عظمة الخالق فكم هناك امكنة مشابهة لبحيرة الدلمج ...
الا انها لا تحفل بالرعاية والاهتمام ولو عمدنا على تبنيها والاهتمام بها لاغدقتنا بما لا نتوقع فهي كنوز الله على الارض ...
كانت جولة جميلة زاد جمالها تواجد مجموعة المصور العراقي من كركوك تعلمنا وتعرفنا على الكثير الكثير وبالتاكيد لن يكون اجمل من شواء السمك في هكذا مكان ...
لحظات جميلة في مكان جميل لكنها كالشمس فلابد لها من المغيب لذلك حينها توادعنا وعدنا الى منازلنا تملؤنا الغبطة والسرور لما اختبرناه في جولتنا ...
عبارة غالبا ما تتردد على مسامعي عند متابعة التقارير او الافلام الوثائقية ( اصوات الطبيعة ) ومايشد انتباهي كثيرا هي الاصوات التي تتخلل مسامعي عند مشاهدتي للطبيعة بانواعها وكل ذلك كان يتم عبر شاشة التلفاز ...
لكن اليوم شاءت الاقدار ان اختبر الامر وانا اقف بين الوان امتزجت لترحب بنا على ارضها في بحيرة الدلمج ( هور الدلمج ) ...
الذي يقع في الجزء الشمالي الشرقي لمحافظة الديوانية حيث 117000 دونم من الاراضي الزراعية تتخل المياه طرقاتها ...
لتكون لنا بحيرة تزينها النباتات والاشجار وتملؤها مختلف الكائنات البحرية والبرية يقصدها الناس للاستجمام والتمتع بالصيد ...
وبمناظر قلت نظائرها تملؤ المكان بوادر الاعمار رغم خمولها ...
حيث تم تحديد مجرى الهور على بعض مساراته تتخللها السدود المنحدرة بشدة ...
لتشكل لنا ما يشبه الشلال ...
ولطبيعة مياه الهور المالحة فترى مياه السد يغطيها الزبد بشكل يفوق التصور ...
لترسم لنا لوحة فنية رائعة تتجلى فيها عظمة الخالق فكم هناك امكنة مشابهة لبحيرة الدلمج ...
الا انها لا تحفل بالرعاية والاهتمام ولو عمدنا على تبنيها والاهتمام بها لاغدقتنا بما لا نتوقع فهي كنوز الله على الارض ...
كانت جولة جميلة زاد جمالها تواجد مجموعة المصور العراقي من كركوك تعلمنا وتعرفنا على الكثير الكثير وبالتاكيد لن يكون اجمل من شواء السمك في هكذا مكان ...
لحظات جميلة في مكان جميل لكنها كالشمس فلابد لها من المغيب لذلك حينها توادعنا وعدنا الى منازلنا تملؤنا الغبطة والسرور لما اختبرناه في جولتنا ...
معلومات اكثر عن هور الدلمج ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق